Press the button GAME
هذه ليست لعبة مصممة لتجربة لعب ممتعة، بل لاختبار اجتماعي!
كم عدد الأشخاص الذين سيُحمّلونها؟ كم عدد الأشخاص الذين سيستمرون في لعبها؟ كم عدد الأشخاص الذين سيتحدثون عنها بسوء؟
كنت أشعر بالملل والفضول تجاه هذه الأسئلة، لذلك صممتُ هذه "اللعبة المضادة" من الملل.
إذًا، ثبّتها، واضغط الزر.
لا يوجد المزيد في هذه اللعبة.
لا شيء.
استمتعوا (؟)

